نقاش بين الأعضاء : كبش العيد بين الأضحية والتباهي بين الناس مارأيكم ؟؟ ::

FORCA BARCA كتب:

شكرا لك أخي السعيد على طرحك لهذا الموضوع الذي جاء في وقته و سأحاول الإجابة على أسئلتك

هل هناك أناس حقيقة مازالوا بهته العقلية ؟؟

أعتقد و العلم لله أن غالبية الشعب الجزائري يشترون الأضحية للتباهي بها فانتشرت عبارة ( راني شريت العيد للذراري باه يفرحو )
فزال المفهوم الحقيقي للأضحية ألا وهو احياء ذكرى نبيّا الله إبراهيم و اسماعيل عليهما السلام و أصبحت الساحات العمومية قبيل العيد ساحات معارك بين الكباش
وكل كبش له إسمه الخاص سواء كان مغني مشهور أو لاعب كرة قدم أو أشياء أخرى غريبة

ماهو موقفك منهم ؟؟

لا أدري إن كانوا يعلمون أن هته الأضحية هي قربان إلى الله وليست للتباهي و التنافس في المباريات و أن أي حادث يصيب الأضحية تعتبر باطلة
على كل حال ربي يهديهم و يهدينا

هل تعتبر أن الأضحية سنة وعبادة أم عادة وتباه بين الناس ؟؟

الأضحية سنة و عبادة و ليست تباه بين الناس لأن ذلك يفسد النية و يضيع الأجر

عندما نرى جيل هته الأيام هل تعتقد أن الذوق والسعادة بقدوم العيد الكبير قد ذهبت عنهم كما كان في السابق أو بالمعنى الخاص بنا
الدارجة : راحت ريحتوا العيد الكبير تاع بكري ؟؟
مالسبب ؟؟ برأيكم ؟؟

يعني هي جات غير على العيد برك ريحة بكري كامل راحت لا عيد لا رمضان لا والو راحت الرحمة وجا البغض و راحت الثقة و جا الشك حتى ولّى الواحد يشك في صباع يديه
ربي يسقم لحوال هذا ماكان

تحياتي

soufiane tassala كتب:هل هناك أناس حقيقة مازالوا بهته العقلية ؟؟
بطبيعة الحال مازالت هده العقلية منتشرة و بقوة حيث تجد فلان يشتري الكبش الكبير و يتباهى به أو زكارة في أحد الأشخاص و هنا راهي مطفرة فيه هو ...و لكن هناك من يشتريه سمين و لكن للتقرب لله و يضحي هو و عائلته
ماهو موقفك منهم ؟؟
اللي يشتري الكبش للتباهي مانستعرفش به و الحساب عند الله عز و جل لأن الأضحية ماهي إلا إقتداء بسنة المصطفى و إبراهيم عليهما الصلاة و السلام
هل تعتبر أن الأضحية سنة وعبادة أم عادة وتباه بين الناس ؟؟
أكيد الأضحية سنة و عبادة للتقرب إلى الله عز و جل
عندما نرى جيل هته الأيام هل تعتقد أن الذوق والسعادة بقدوم العيد الكبير قد ذهبت عنهم كما كان في السابق أو بالمعنى الخاص بنا
الدارجة : راحت ريحتوا العيد الكبير تاع بكري ؟؟
هناك إختلاف كبير بين العيد تاع بكري و العيد تاع الوقت الحاضر
مالسبب ؟؟ برأيكم ؟؟
السبب هو أننا وصلنا إلى وقت في تطور كبير و دخلت علينا أشياء و أفعال لم يكن لها الأثر في الزمان القديم و تغيرت الدهنيات بين الناس كثيرا .
الله الله و بكري قالوها الأجداد و العجائز - انا لم أكن حاضرا في الزمان القديم .
صدقوني عندما كنت صغيرا أنتظر العيد بشغف كبير و تلهف و في الوقت الحالي عادي و دلك الشغف دهب عني...و تشائلت عن دلك مع أصدقائي و كان جوابهم كيف كيف كيما أنا.
مشكوور الأخ سعيد على هدا الطرح المميز .....بارك الله فيك.

و هده صورة للكبش الدي صار تحت رحمة من يتلاعبون به قبل النحر و يستعملونه للتباهي و المبارزة .

Said algeriano كتب:

FORCA BARCA كتب:

شكرا لك أخي السعيد على طرحك لهذا الموضوع الذي جاء في وقته و سأحاول الإجابة على أسئلتك

هل هناك أناس حقيقة مازالوا بهته العقلية ؟؟

أعتقد و العلم لله أن غالبية الشعب الجزائري يشترون الأضحية للتباهي بها فانتشرت عبارة ( راني شريت العيد للذراري باه يفرحو )
فزال المفهوم الحقيقي للأضحية ألا وهو احياء ذكرى نبيّا الله إبراهيم و اسماعيل عليهما السلام و أصبحت الساحات العمومية قبيل العيد ساحات معارك بين الكباش
وكل كبش له إسمه الخاص سواء كان مغني مشهور أو لاعب كرة قدم أو أشياء أخرى غريبة

ماهو موقفك منهم ؟؟

لا أدري إن كانوا يعلمون أن هته الأضحية هي قربان إلى الله وليست للتباهي و التنافس في المباريات و أن أي حادث يصيب الأضحية تعتبر باطلة
على كل حال ربي يهديهم و يهدينا

هل تعتبر أن الأضحية سنة وعبادة أم عادة وتباه بين الناس ؟؟

الأضحية سنة و عبادة و ليست تباه بين الناس لأن ذلك يفسد النية و يضيع الأجر

عندما نرى جيل هته الأيام هل تعتقد أن الذوق والسعادة بقدوم العيد الكبير قد ذهبت عنهم كما كان في السابق أو بالمعنى الخاص بنا
الدارجة : راحت ريحتوا العيد الكبير تاع بكري ؟؟
مالسبب ؟؟ برأيكم ؟؟

يعني هي جات غير على العيد برك ريحة بكري كامل راحت لا عيد لا رمضان لا والو راحت الرحمة وجا البغض و راحت الثقة و جا الشك حتى ولّى الواحد يشك في صباع يديه
ربي يسقم لحوال هذا ماكان

تحياتي

شكرا لتعقيبك ومرورك بالموضوع ومشاركتك للاجابة على مختلف التساؤلات المطروحة حول الموضوع
وعن جوابك الاخير الى ما ترجع السبب برأيك ....؟؟

AmInx0o كتب:

هل هناك أناس حقيقة مازالوا بهته العقلية ؟؟
وعن أي عقلية تتحدث ... ؟
فالنية تختلف بين الناس ... فهذا لإرضاء أولاده وذاك يقدم قربان لله عز وجل وللآخر لتباهي بعظمت أضحيته بين الناس .. ، وهذا أمر أعده عادي جدا لثقافة التي تطرحها المساجد الجزائرية
ماهو موقفك منهم ؟؟
لست في موظع لأحاسب الناس فمن هداه الله فلا مظل له ومن لم يهده فلا هادي له
هل تعتبر أن الأضحية سنة وعبادة أم عادة وتباه بين الناس ؟؟
وماذا تعتبرها أنت .. ؟ .. بطبيعة الحال إقتدائا بشعائر سيدنا إبراهيم الخليل وما جاء في سنة حبيبنا المصدفى صلاة الله عليه وسلامه
عندما نرى جيل هته الأيام هل تعتقد أن الذوق والسعادة بقدوم العيد الكبير قد ذهبت عنهم كما كان في السابق أو بالمعنى الخاص بنا
الدارجة : راحت ريحتوا العيد الكبير تاع بكري ؟؟
في يوم ما .. كا العيد إسم على مسمى فرحت الصغار بقدومه وبقدوم مرحه و فرحت الكبار بقدوم أجره وإتباع سننه
مالسبب ؟؟ برأيكم ؟؟
إن تحدثت عن جيلنا فلقد نشئنا عن الخوف من الكبير وإحترام أقاويله وإتباع أوامره وكذا عدم تدخلنا فيما قد يسبب لنا المشاكل .. المهم عندنا اللهو والمرح أما الآن فجيل ماشاء الله تهدر معاه يردلك الهدرة ويزيد يسبك وإذا معجبكش الحال يزيد يطارش عليك .. جيل الريح لي يجي يديه
..................
مشكور على فتح منبر للحديث عن العيد وبالأخص مفاهيم العيد عندنا
السلام عليكم

mimi kati كتب:هل هناك اناس مازالو بهاته العقلية ؟
ربما فالناس اجناس فيهم الفضة و فيهم النحاس
ماهو موقفك منهم؟
في الحق هذا ماشي شغلي
هل تعتبر ان الاضحية سنة و عبادة ام عادة وتباه بين الناس؟
اكيد انها سنة و عباد ولا نسيت بلي الاضحية راهي غالية وماضنيتش واحد يشريها باه يتباها بيها
عندما نرى جيل هاته الايام هل تعتقد ان الذوق والسعادة بقدوم العيدالكبير قد ذهبت عنهم كما كان في السابق
بلاك مازال بصح ماشي عندنا هنا عند الي مازالوا عايشين كيما بكري بصح ناكدلك بلي مهما مازالوا ماريحش يعطي البنة تاع بكري
ماهو السبب برايكم؟
وصلنا الى زمن الي يحوسو ياكلو فيه برك وما يهمهم والو لا عيد كبير ولا عيد صغير

مشكوراخي العزيز على الموضوع القيم

الرواشدية كتب:جزاك الله خيرا عمي السعيد على طرحك المفيد بطبيعة الحال فالعيد بين اضحية التعبد واضحية التعود
ان الاضحية شعيرة دينية مقدسة وقدوة من اب الانبياء و سيدنا ابراهيم الخليل غير انها هده الايام فقدت الكثير من معانيها ومقاصدها ويمكن في بعض الاحيان تدخل المحرمات كالتباهي بها امام الجيران والاقارب كما تفضلت ودكرت في موضوعك .فالبعض يطلق عليها اسم كبش العيد والبعض العيادة ماهدا؟
هدا يعني ان الاضحية اصبحت امر اجتتماعي واقتصادي ولم تعد استجابة لشعيرة دينية اكثر مما اصبحت تقليدا ومن هنا اتطرق واستنتج ان اضحية العيد اصبحت صرورة اجتماعية اكثر مما هي سنة دينية والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مقدما عيد سعيد ومبارك واعاده الله باليمن والبركات علينا اجمعين

SiLViSteR كتب:

هل هناك أناس حقيقة مازالوا بهته العقلية ؟؟
طبعا أخي السعيد هناك من لا يزالون بهته العقلية
فالتباهي بأضحية العيد أمام الناس أصبح الشغل الوحيد لكثير من الناس إلا من رحم ربي
و أنا من جهتي أرى أن الأمر عادي لانه عندنا نحن الجزائريون الغير عادي أصبح عادي
ماهو موقفك منهم ؟؟
ليس لدي موقف منهم هاذي هي العقلية الله غالب
هل تعتبر أن الأضحية سنة وعبادة أم عادة وتباه بين الناس ؟؟
طبعا الأضحية هي سنة و عبادة هذا في ديننا الحنيف
لكن في الوقت الحاضر أصبحت تباه و تفاخر بين الناس
عندما نرى جيل هته الأيام هل تعتقد أن الذوق والسعادة بقدوم العيد الكبير قد ذهبت عنهم كما كان في السابق أو بالمعنى الخاص بنا
الدارجة : راحت ريحتوا العيد الكبير تاع بكري ؟؟
ايه يا السعيد خويا كاين فرق كبير بين العيد بكري و العيد الآن منذ 5 سنوات لم يكن العيد مثل العيد الآن فقد تغير ب180°
مالسبب ؟؟ برأيكم ؟؟
السبب الوحيد هو إبتعادنا عن ديننا
في الكاركاس رانا مسلمين مي واش كاين في القلوب الله أعلم
و شكرا على فتح هذا الموضوع الجدير بالنقاش
سلام

FORCA BARCA كتب:

Said algeriano كتب:

FORCA BARCA كتب:

شكرا لك أخي السعيد على طرحك لهذا الموضوع الذي جاء في وقته و سأحاول الإجابة على أسئلتك

هل هناك أناس حقيقة مازالوا بهته العقلية ؟؟

أعتقد و العلم لله أن غالبية الشعب الجزائري يشترون الأضحية للتباهي بها فانتشرت عبارة ( راني شريت العيد للذراري باه يفرحو )
فزال المفهوم الحقيقي للأضحية ألا وهو احياء ذكرى نبيّا الله إبراهيم و اسماعيل عليهما السلام و أصبحت الساحات العمومية قبيل العيد ساحات معارك بين الكباش
وكل كبش له إسمه الخاص سواء كان مغني مشهور أو لاعب كرة قدم أو أشياء أخرى غريبة

ماهو موقفك منهم ؟؟

لا أدري إن كانوا يعلمون أن هته الأضحية هي قربان إلى الله وليست للتباهي و التنافس في المباريات و أن أي حادث يصيب الأضحية تعتبر باطلة
على كل حال ربي يهديهم و يهدينا

هل تعتبر أن الأضحية سنة وعبادة أم عادة وتباه بين الناس ؟؟

الأضحية سنة و عبادة و ليست تباه بين الناس لأن ذلك يفسد النية و يضيع الأجر

عندما نرى جيل هته الأيام هل تعتقد أن الذوق والسعادة بقدوم العيد الكبير قد ذهبت عنهم كما كان في السابق أو بالمعنى الخاص بنا
الدارجة : راحت ريحتوا العيد الكبير تاع بكري ؟؟
مالسبب ؟؟ برأيكم ؟؟

يعني هي جات غير على العيد برك ريحة بكري كامل راحت لا عيد لا رمضان لا والو راحت الرحمة وجا البغض و راحت الثقة و جا الشك حتى ولّى الواحد يشك في صباع يديه
ربي يسقم لحوال هذا ماكان

تحياتي

شكرا لتعقيبك ومرورك بالموضوع ومشاركتك للاجابة على مختلف التساؤلات المطروحة حول الموضوع
وعن جوابك الاخير الى ما ترجع السبب برأيك ....؟؟

السبب في ذلك هو تنامي المد الغربي على مجتمعنا مما أدى إلى ضعفه و تزلزل أواصر المحبة و الترابط بين أفراده
و لكن نحن أيضا لنا يد في ذلك بسبب ابتعادنا عن ديننا و اتباعنا للغرب في كل أقواله و أفعاله
و الملاحظ في الوقت الحالي هو انتشار الآفات الإجتماعية و الأمراض النفسية المعاصرة الناتجة عن التفكك الأسري
و اندثار ثقافة الحوار ( اللي تهدر معاه يديرلك غبارة )
على كل حال ربي يهدينا قبل ما يدينا

Said algeriano كتب:

اولا تحية لك اخي امين لتقديم مداخلتك معنا في هذت الفضاء النقاشي لكن
كسؤال تابع للمناقشة :
هل هذا هو جراء بعدنا عن البعد بالله الذي جعل العيد مجرد عطلة مدفوعة الاجر والاضحية مجرد شاة للاكل والتمتع بالشواء اللذيذ.....؟؟
ونسينا الغاية من العيد والاضحية ..؟؟

AmInx0o كتب:

Said algeriano كتب:

اولا تحية لك اخي امين لتقديم مداخلتك معنا في هذت الفضاء النقاشي لكن
كسؤال تابع للمناقشة :
هل هذا هو جراء بعدنا عن البعد بالله الذي جعل العيد مجرد عطلة مدفوعة الاجر والاضحية مجرد شاة للاكل والتمتع بالشواء اللذيذ.....؟؟
ونسينا الغاية من العيد والاضحية ..؟؟

ولك أطيب التحايا أخي سعيد
والله قد لا ألوم المواطن فنحن الجزائريون شعب أمي في دين المولى بصراحة وتنقصنا العبرة ولقد تفادينا التفقه بأمور الدين وبتعدنا عن إستحضار النية وهذا ما نلوم به دولتنا الموقرة التي نصبت المذهب الصوفي بإسم الملكي في قلوبنا
فالأضحية كما أنها قربان إلى الله فهي أيضا تمتع بنعمة المولى عز وجل

Said algeriano كتب:

الرواشدية كتب:جزاك الله خيرا عمي السعيد على طرحك المفيد بطبيعة الحال فالعيد بين اضحية التعبد واضحية التعود
ان الاضحية شعيرة دينية مقدسة وقدوة من اب الانبياء و سيدنا ابراهيم الخليل غير انها هده الايام فقدت الكثير من معانيها ومقاصدها ويمكن في بعض الاحيان تدخل المحرمات كالتباهي بها امام الجيران والاقارب كما تفضلت ودكرت في موضوعك .فالبعض يطلق عليها اسم كبش العيد والبعض العيادة ماهدا؟
هدا يعني ان الاضحية اصبحت امر اجتتماعي واقتصادي ولم تعد استجابة لشعيرة دينية اكثر مما اصبحت تقليدا ومن هنا اتطرق واستنتج ان اضحية العيد اصبحت صرورة اجتماعية اكثر مما هي سنة دينية والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مقدما عيد سعيد ومبارك واعاده الله باليمن والبركات علينا اجمعين

حقفيقة ضاع معنى العيد ومعنى الاضحية والناس ولات تقولك نضحي برك المهم ناكل اللحم ونشوي فالعيد
لكن من اجل توسيع النقاش اكثر وفتح ابواب اخرى للنقاش
الا تعتقدين ان لظروف الاجتماعية والاقتصادية التي تعيشها الجزائر والمواطن البسيط له دور في ذلك ؟؟
وشكرا مرة اخرى للمداخلة ...ونتمنى التواصل

الرواشدية كتب:

Said algeriano كتب:

الرواشدية كتب:جزاك الله خيرا عمي السعيد على طرحك المفيد بطبيعة الحال فالعيد بين اضحية التعبد واضحية التعود
ان الاضحية شعيرة دينية مقدسة وقدوة من اب الانبياء و سيدنا ابراهيم الخليل غير انها هده الايام فقدت الكثير من معانيها ومقاصدها ويمكن في بعض الاحيان تدخل المحرمات كالتباهي بها امام الجيران والاقارب كما تفضلت ودكرت في موضوعك .فالبعض يطلق عليها اسم كبش العيد والبعض العيادة ماهدا؟
هدا يعني ان الاضحية اصبحت امر اجتتماعي واقتصادي ولم تعد استجابة لشعيرة دينية اكثر مما اصبحت تقليدا ومن هنا اتطرق واستنتج ان اضحية العيد اصبحت صرورة اجتماعية اكثر مما هي سنة دينية والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مقدما عيد سعيد ومبارك واعاده الله باليمن والبركات علينا اجمعين

حقفيقة ضاع معنى العيد ومعنى الاضحية والناس ولات تقولك نضحي برك المهم ناكل اللحم ونشوي فالعيد
لكن من اجل توسيع النقاش اكثر وفتح ابواب اخرى للنقاش
الا تعتقدين ان لظروف الاجتماعية والاقتصادية التي تعيشها الجزائر والمواطن البسيط له دور في ذلك ؟؟
وشكرا مرة اخرى للمداخلة ...ونتمنى التواصل

نعم عمي السعيد اشاطرك نفس الراي بان الظروف الاجتماعية والاقتصادية التي تعيشها الجزائر او المواطن البسيط لها دور كبير فيما وصلت اليه الاضحية اليوم
حيث يتجلى دلك في حرصهم الشديد وسعيهم للحصول على كبش العيد بكل ما اوتوا من جهد ومال فاصبح اهتمامهم بالاضحية حسب النوعية والثمن وهدا الاندفاع المشحون بالمزايدات الاجتماعية يجعل موضوع خروف العيد يطغى على تفكير وانشغالات الناس لمدة طويلة فينخرطون في سباق التفاخر والتباهي الدي اصبح في نظرهم علامة على الفضل والسمو الاجتماعي من اجل ان يكون في الحجم المشرف ومن هنا اتوصل الى ان الشعيرة الدينية اصبحت فريضة اجتماعية وهدا راجع للظروف التي تعيشها الجزائر كماسبق ودكرت والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته